مال و أعمال

ايكول للعطور” تنتشر بمنتجاتها في العواصم الخليجية وتعزز مفهوم التجارة الإلكترونية

اكد المدير العام لشركة ايكول للعطور الأستاذ ناصر علي ناصر توجههم للتوسع اكثر في مختلف مناطق المملكة العربية السعودية والعواصم الخليجية من خلال تركيزهم على تسويق المنتجات العطرية السعودية ذات الجودة العالية من خلال مبيعات أون لاين والتي انتشرت بشكل كبير بعد أزمة كورونا .


وأشار ناصر أن التجارة الإلكترونية تلعب دورا كبيرا في مجال العطور خصوصا وان ذائقة السيدات والرجال في الخليج متطورة ومتنوعه وحسب المواسم والمناطق.


جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي أقيم خلال تدشين عطور الشتاء من ايكول في العاصمة الرياض وسط حضور عدد من الشخصيات الاجتماعية والمؤثرة والإعلامية في منتجع ماربيلا بالرياض وحضره كذلك ممثلي وسائل الإعلام تحدث فيه الأستاذ ناصر علي ناصر عن سوق العطور بالمملكة والخليج والمنطقة بشكل عام وتطور هذا السوق وضخامة حجم الاستثمار فيه وزيادة حجم المنافسة.

وأبداع المصممين والمصممات السعوديين في مجال العطور مشيرا إن ثقة العملاء وزيادة إقبالهم وعشقهم لمنتجات ” ايكول” العطرية بأنواعها وتأكيدهم بانها مناسبة لكل أفراد الأسرة كبارا وصغارا ذكورا وإناث وكذلك ان منتجات ” ايكول” تعتبر من اهم الهدايا للمناسبات والزواجات والتخرجات والاحتفالات بشكل عام رغم المنافسة في هذا المجال بشكل واسع.

فالبعض تفوق بالمحتوى العطري والبعض الاخر ركز على العبوة والتغليف والعينات ونحن نعتمد على مبيعات المتجر الالكتروني والتي أصبحت اكثر رواجا وانتشارا في مجال العطور.

ولفت ناصر ان لديهم حتى الان اكثر من ٢٠ منتج عطري انتشرت وتألقت في السعودية والخليج مشيرا إلى انهم سيطرحون خلال الفترة المقبلة عدد من العطور الجديدة سيتم الإعلان عنها لاحقا.واضاف ان شركة “ايكول” للعطور هي إحدى الشركات الرائدة في مجال تجارة العطور والزيوت العطرية ذات الجودة العالية التي تعتمد على أرقى الخلاصات العطرية والتي تواكب تطلعات ورغبات عملائها على مستوى السعودية والخليج والشرق الأوسط. وهي عطور سعودية بجودة أوروبية عالية الجودة ولدينا شهادات ضمان جودة المنتج.
وتتطلع شركة ايكول بأن تكون من أبرز شركات العطور في المملكة والوطن العربي بتحقيقها خطوة عملاقة في نسبة النمو و انتشار منتجاتها في السعودية والعواصم الخليجية في مدة قياسية مع استمرارها في التخطيط والتنفيذ لآفاق وتوسعات أكبر بوصول سنة٢٠٣٠ وتحقيقا لخطى رؤية المملكة الاقتصادية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى