أخبار عامة
موبايلي” تتسلم شعلة أكبر حدث رياضي وطني ” دورة الألعاب السعودية 2022″
موبايلي تواصل دعم المواهب المحلية عبر شراكتها البلاتينية لدورة الألعاب السعودية في نسختها الأولى
الرياض،–جلف تك
تسلم المهندس سلمان البدران الرئيس التنفيذي لشركة اتحاد اتصالات “موبايلي”، شعلة دورة الألعاب السعودية 2022، حيث تعد موبايلي الشريك البلاتيني لأكبر حدث رياضي وطني في تاريخ المملكة.
ومن المقرر أن تنطلق الدورة في الفترة من 27 أكتوبر الجاري وحتى 7 نوفمبر المقبل في استاد الملك فهد الدولي بمشاركة أكثر من 6,000 رياضي و2,000 مشرف يمثلون أكثر من 200 نادٍ من مختلف أنحاء المملكة، وسوف تفتح الدورة أبوابها للرياضيين للتنافس في 45 رياضة فردية وجماعية، بما يشمل 5 ألعاب مخصصة للرياضات البارالمبية.
وتعليقًا على ذلك، قال المهندس سلمان البدران، الرئيس التنفيذي لـ “موبايلي”: “تستمر موبايلي في تأكيد التزامها على دعم الشباب وتنمية المواهب وتسليط الضوء عليها من مختلف أنحاء المملكة وذلك عبر دعم المبادرات والأنشطة الرياضية المختلفة، سعيًا للمساهمة في تعزيز جودة الحياة وتشجيع وتنمية المواهب السعودية بشكلٍ يسمح لها بالتنافس في كبرى الفعاليات والبطولات الدولية”.
كما تعكس دورة الألعاب السعودية استعداد وقدرات المملكة على استضافة وتنظيم الفعاليات الرياضية الكبرى بما يواكب تطلعات رؤية المملكة 2030 والدعم اللامحدود الذي يحظى به القطـاع الرياضي من قبل القيـادة الرشيـدة.
وتهدف الدورة في نسختها الأولى إلى زيادة شعبية الألعاب المختلفة في المملكة وتحقيق بيئة رياضية مثالية للتنافس بين الرياضيين في مختلف الرياضات، كما تهدف إلى زيادة عدد ممارسي الرياضة في السعودية واكتشاف جيل جديد من الأبطال في الألعاب الرياضية.
ومن المقرر أن تنطلق الدورة في الفترة من 27 أكتوبر الجاري وحتى 7 نوفمبر المقبل في استاد الملك فهد الدولي بمشاركة أكثر من 6,000 رياضي و2,000 مشرف يمثلون أكثر من 200 نادٍ من مختلف أنحاء المملكة، وسوف تفتح الدورة أبوابها للرياضيين للتنافس في 45 رياضة فردية وجماعية، بما يشمل 5 ألعاب مخصصة للرياضات البارالمبية.
وتعليقًا على ذلك، قال المهندس سلمان البدران، الرئيس التنفيذي لـ “موبايلي”: “تستمر موبايلي في تأكيد التزامها على دعم الشباب وتنمية المواهب وتسليط الضوء عليها من مختلف أنحاء المملكة وذلك عبر دعم المبادرات والأنشطة الرياضية المختلفة، سعيًا للمساهمة في تعزيز جودة الحياة وتشجيع وتنمية المواهب السعودية بشكلٍ يسمح لها بالتنافس في كبرى الفعاليات والبطولات الدولية”.
كما تعكس دورة الألعاب السعودية استعداد وقدرات المملكة على استضافة وتنظيم الفعاليات الرياضية الكبرى بما يواكب تطلعات رؤية المملكة 2030 والدعم اللامحدود الذي يحظى به القطـاع الرياضي من قبل القيـادة الرشيـدة.
وتهدف الدورة في نسختها الأولى إلى زيادة شعبية الألعاب المختلفة في المملكة وتحقيق بيئة رياضية مثالية للتنافس بين الرياضيين في مختلف الرياضات، كما تهدف إلى زيادة عدد ممارسي الرياضة في السعودية واكتشاف جيل جديد من الأبطال في الألعاب الرياضية.