«توكيت» و«ويلثي» يجمعون صانعي المحتوى ومجتمع مستثمري العملات المشفرة للحصول على فرصة حصرية للأعمال والتواصل

في حدث حصري يعقد بدبي عاصمة الإبداع والأفكار التجارية..

تشهد إمارة دبي في 22 سبتمبر الجاري حدثاً حصرياً لبحث ومناقشة مستقبل صناعة المحتوي والحرية المالية بمبادرة من شركة «توكيت»، وهي شبكة اجتماعية فريدة من نوعها في العالم تقوم على أساس تكنولوجيا بلوك تشين والرموز غير قابلة للاستبدال، وأيضا شركة «ويلثي»، وهي منصة استثمارية بدون عمولات وبدون تقييم معقد للمخاطر، تم إطلاقها للمرة الأولي في سويسرا.
ويشهد الحدث الحصري نجاح البيع الخاص لــ «توكيت» وأيضًا العرض التقديمي الأول لـ «وي انفيست»، وهو صندوق استثمار عقاري يقوم على “ويلثي” التي تمثل مستقبل تكنولوجيا الحرية المالية للاستثمار الذي يأتي لإضفاء اللامركزية على الاستثمارات العقارية كما نعرفها جميعًا.
وقال أندريه يوريتشي، مؤسس «توكيت»: “نحن على استعداد لكشف المزيد من المعلومات حول «توكيت»، التي تعد الشبكة الاجتماعية الوحيدة من نوعها التي ستمنح القوة لصانعي المحتوى. وهذا الحدث في دبي يعكس النجاح الذي حققه مشروعنا منذ انطلاقه وبالاهتمام الهائل الذي حصده، مع اشتراك الكثير من الأشخاص في جميع القارات للحصول على دعوة للانضمام إلى الشبكة”.

وسيشارك 400 شخص في هذا الحدث، الذي سيعقد في فندق فايف بالم جميراً في دبي، الإمارات العربية المتحدة، وسيكون لهم امتياز كونهم أول من يتمتع بمزايا المنصة المبتكرة «وي انفيست». وسينضم للحدث أيضا مئات المؤثرين الذين يمتلكون ملايين من المتابعين حيث سيقومون بمشاركة الأخبار المتعلقة بنموذج صناعة المحتوى الجديد وفوائد الاستثمارات اللامركزية. أيضًا، سيجتمع أكثر من 50 من أصحاب الأعمال والمستثمرين الذين يؤمنون بقوة البلوك تشين لأول مرة لمعرفة المزيد عن الشركات الناشئة الجديدة التي تحظى باهتمام العالم بأسره في الوقت الحالي.
ويمكن للأشخاص المهتمين أيضًا بالانضمام إلى الحدث التقديم عبر البريد الإلكتروني التالي: contact@tohkit.com.
من جانبه، قال كريستيان فويدي، مؤسس «ويلثي» و«وي انفيست»: “نحن في بداية حقبة مالية جديدة و«ويلثي» رائدة في هذا الاتجاه. وتم استقبال المنصة في أوروبا بحماس، ونحن مستعدون أيضاً لإطلاقها في دبي، حيث ينتظرنا مجتمع أعمال كبير. إننا نهدف إلى توفير الحرية المالية والسيطرة الكاملة على الشؤون المالية لجميع أولئك الذين يفهمون ويريدون التمتع بفوائد البنية التحتية اللامركزية.