منظمة الأمم المتحدة للتدريب والإعلام ” UN MTC ” تمنح السفير فهد باقطيان الدكتوراة الفخرية.
الدكتوراه تقديراً لجهوده الإنسانية
القاهرة: جلف تك نيوز
قررت منظمة الأمم المتحدة للتدريب والإعلام UN MTC” ” منح السفير فهد بن مبارك باقطيان شهادة الدكتوراة الفخرية العالمية، وتعيينه مسؤولاً للعلاقات العامة الإنسانية الدولية على مستوى العالم، ويأتي هذا التكريم تقديراً للجهود الإنسانية والتوعوية الكبيرة التي يضطلع بها السفير فهد باقطيان المديرُ التنفيذي لشركة مبارك بن سعيد باقطيان للذهب والمجوهرات ورئيسُ مجلس الإدارة، ودوره الرائد في مجال العمل الاجتماعي والإنساني.
وثمَّنت منظمة الأمم للتدريب والإعلام والتدريب ” UN MTC” جهود الدكتور السفير فهد باقطيان واعتباره من الكوادر العالمية في الأعمال الإنسانية والتطوعية وخدمة المجتمعات، وهو ما أهلَّه للحصول على شهادة الدكتوراة الفخرية.
من جهته عبَّر الدكتور السفير فهد باقطيان عن تقديره لمنظمة الأمم المتحدة للتدريب والإعلام، وثقتها في تكريمه ومنحه الدكتوراة الفخرية وتعيينه مسؤولاً للعلاقات العامة الإنسانية الدولية، مؤكدا أنَّ التكريم يُعد دافعاً لتقديم أفضل ما يُمكن تقديمه في ساحات العطاء، داعيا أن تكون هذه الخطوة هادفة وبناءه لنشر السلام والحب والوئام بين كل المجتمعات، والمساهمة في تعزيز التعاون والشراكات بين الدول والمؤسسات في مجالات الأعمال والتسويق والتدريب والإعلام من خلال تبادل المعرفة والخبرات وتنظيم برامج التدريب والتطوير ودعم التنمية المستدامة وتعزيز الحوار والتفاهم الدوليين.
لقبَ سفيرَ النوايا الحسنة والسلام لصناعة الذهب والمجوهرات،
وكانت الفيدرالية العالمية لأصدقاء الأمم المتحدة” WFUNF” قد منحت مؤخراً رجلَ الأعمالِ السعودي فهد بن مبارك باقطيان لقبَ سفيرَ النوايا الحسنة والسلام لصناعة الذهب والمجوهرات، والعضوية الدائمة في منظمة أصدقاء الأمم المتحدة، تقديراً لسجله المهني وخبرته العميقة في مجال تجارة وصناعة الذهب والمجوهرات في المملكة العربية السعودية والشرق الأوسط.
الجديرُ بالذَّكرِ: أنَّ الدكتور السفيرَ فهد بن مبارك باقطيان المدير التنفيذي لشركة مبارك بن سعيد باقطيان للذهب والمجوهرات ورئيس مجلس الإدارة، يُعَّد أحد أهم الخبراء في تجارة وصياغة الذهب، ويتمتعُ بخبرةٍ تتجاوز الخمس عشرة سنةً، اكتسبها من والده الشيخ مبارك سعيد عبيد باقطيان – رحمه الله- حيثُ واصل مسيرة العائلة العريقة في صناعة الفضة والذهب، وذلك لمواصلة النجاحات التي حققها والده خلال الخمسين عامًا الماضية ليُصبح أحد أعمدة صناعة الذهب والمجوهرات في المملكة العربية السعودية والشرق الأوسط.