شراكة جديدة بين رونالدينيو و Olymp Trade ترى “جاوتشو” يتألق في منطقة جديدة خارج الملعب بنفس الشغف والتصميم اللذين شكلا اسم عائلته. انضم لاعب كرة القدم العالمي الشهير الآن إلى فريق جديد بهدف مهاجمة سوق المال.
إن Olymp Trade، وهي منصة تداول دولية، متحمسة لبدء التعاون مع أسطورة كرة القدم رونالدينيو والترحيب به كسفير لهم. كونه مثالاً للإنجاز والنجاح، المتجذرين في الترقب، ورد الفعل الفوري، والاستجابة السريعة، فهو يحمل جميع الصفات التي تميز أيضًا المتداول الجيد. Olymp Trade على يقين من أن رونالدينيو سيجلب وجهًا جديدًا ومتشابهًا في التفكير إلى منصة التداول بالإضافة إلى جلب الإلهام لمتداوليها.
التعاون مع رونالدينيو – بدايات جديدة
بدأ رونالدينيو لعب كرة القدم عندما كان في السابعة من عمره. استغرقه الأمر سنوات عديدة من التدريب اليومي والتفاني قبل أن يصبح عضوًا مهمًا في فريق البرازيل بطل كأس العالم 2002. في طريقه إلى النجاح، بنى “جاوتشو” إرثًا من العمل الجاد والتفاني والإيمان الراسخ بنفسه. تُرجمت هذه الصفات في عمله وسمحت لرونالدينيو بمتابعة حلمه الأكبر.
تمامًا مثل طريقة رونالدينيو، يُعد التداول على طول “مسار المتداول” حركة مستمرة للأمام بمستويات جديدة من الخبرة، ورتب جديدة، وفرص جديدة لمستخدمي Olymp Trade. فالقيم المشتركة بين العلامة التجارية ولاعب كرة القدم هي مصدر إلهام للمتداولين الذين يمكنهم بدء طريقهم نحو النجاح.
“أنا متحمس لكوني جزءًا من فريق Olymp Trade وأتطلع إلى الأنشطة التي سنفعلها معًا. كما هو الحال في كرة القدم، في سوق المالي تحتاج إلى امتلاك المهارة وبذل الجهد، لكنك تحتاج أيضًا إلى الجرأة واقتناص النجاح كلما رأيته.” – رونالدينيو جاوتشو
يُعد تعاون Olymp Trade مع رونالدينيو بالفعل بداية جديدة لمنصة التداول. سيساعد وجود نجم كرة قدم ضمن الفريق في تعزيز الوعي العام بالخدمات عالية الجودة التي توفرها المنصة ومنح مستخدميها مثالاً مشرقًا على النجاح والاستقلال المالي. يوضح رونالدينيو أن الإيمان بنفسك، والتكريس لمهنتك، والجمع بينها وبين المعرفة، والسعي بلا هوادة نحو أهدافك يمكن أن يفتح لك فرصًا غير محدودة.
—
Olymp Trade هي وسيط استثمار دولي رائد عبر الإنترنت توفر لعملائها إمكانية الوصول إلى أسواق التداول، مع تقديم مجموعة واسعة من الخدمات المالية والائتمانية إلى جمهور عالمي كبير ومتنوع من المستثمرين الأفراد. تأسست الشركة في عام 2014، وتدير أعمالها في أكثر من 30 دولة حول العالم.
