أخبار عامة

” دور تاريخي ودعم بلا حدود ” .. ندوة لحزب حماة الوطن عن دور مصر والقضية الفلسطينية ..

نظم حزب حماة الوطن ندوة عن دور مصر والقضية الفلسطينية بعنوان ” دور تاريخي ودعم بلا حدود ” .


واوضح محمد حماد مساعد الامين العام لحزب حماة الوطن، ورئيس قطاع التطوير والتنمية بالحزب وعضو نموذج محاكاة مجلس الشيوخ ممثل وزارة الطيران المدني اننا نثق بقدرات جيشنا العظيم ونثق بقيادتنا السياسية بقيادة سيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي ،

أقرأ أيضا.. “حماه الوطن” بسلطنة عمان جاهزون لانتخاب الرئيس السيسي لفترة رئاسية جديدة

فيما تتخذه من اجراءات لما فيه الخير والصالح لوطننا الحبيب مصر ونعلم جيدا ان ما يحدث من إستفزاز ما هو الا لجر الجيش المصري لساحة المعركة، ونعلم جيدا ما يحاك من مؤامرات ضد وطننا الحبيب من بداية ما سمي بالربيع العربي الي الحرب الحالية في فلسطين .

وأعرب حماد عن أسفه الشديد لما يحدث في رفح من إستهداف للمدنين العزل الأبرياء والاطفال بالقرب من الحدود المصرية ، وأعرب عن رفضه التام لتلك التصرفات الاستفزازية السافرة، والانتهاك الصريح لحقوق الانسان والمخالفة لقرارات الشرعية الدولية المتنقلة فى قرارات مجلس الأمن الدولي والجمعية العامة للأمم المتحدة.

وقال محمد حماد أن ما حدث اليوم في رفح وعلى حدودنا، استفزاز واضح لمشاعر المصريين وتحدي واضح للقوانين الدولية ومخالفة صريحة للقرارات الشرعية الدولية.

كما دعا حماد تكاتف الجميع خلف قيادتنا السياسية في الدفاع عن حق الشعب الفلسطيني ووضع قرارات حازمة لهذا الاستفزاز وارغام حكومة الاحتلال عن التوقف عن استفزازها واحترام مشاعر الشعب الفلسطيني والشعوب العربية والإسلامية.

وشدد على أن فلسطين عاشت على مر التاريخ عربية وستبقى عربية ، لذلك على المجتمع الدولى تحمل مسئولياته من خطورة تفجر الأوضاع الأمنية على الحدود المصرية مع قطاع غزة ومحور فيلادلفيا، وتدفق المساعدات الإنسانية.

الجدير بالذكر أن مصر حذرت من تداعيات العمليات العسكرية الإسرائيلية بمحور فيلاديلفيا، وأن التحقيقات الأولية لحادث إطلاق النيران واستشهاد جندى على الحدود تشير إلى إطلاق النيران بين عناصر من قوات الاحتلال الإسرائيلى وعناصر من المقاومة الفلسطينية، وأدت إلى إطلاق النيران فى عدة اتجاهات وقيام عنصر التأمين المصرى باتخاذ إجراءات الحماية والتعامل مع مصدر النيران.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى