حصدت 8 جوائز إبداعية من بين 36 فائزاً بالمنطقة “هواريزون إف سي بي دبي”.. الوكالة الأكثر تتويجاً بجوائز “كريستا” في الشرق الأوسط
حصدت 8 جوائز إبداعية من بين 36 فائزاً بالمنطقة
“هواريزون إف سي بي دبي”.. الوكالة الأكثر تتويجاً بجوائز “كريستا” في الشرق الأوسط
متابعه : جلف تك
أعلنت منظمة “كريستا” العالمية، المتخصصة في الحملات الإبداعية، في البداية عن قائمة مختصرة تضم 347 جائزة من جميع أنحاء العالم، بما في ذلك 58 متسابقاً من منطقة الشرق الأوسط، ثم تحولت القائمة إلى 222 جائزة، حيث مُنح 36 متسابق بمنطقة الشرق الأوسط.
وقد فازت شركة “هورايزون إف سي بي دبي” وحدها بـ 8 جوائز، وشملت كلاً من: الجائزة الذهبية في الأعمال الرقمية والتي جاءت من نصيب كلٍ من “تقنيات مبتكرة” و”محتويات بصرية رقمية متميزة”، وفاز بفئة التجارة الإلكترونية الإبداعية عمل “المستقبل”؛ وحصد الجائزة الفضية “أمنيتنا لهذه الجائزة” و”الجائزة الساحرة للمحتوى الإعلامي”؛ أما الجائزة البرونزية فذهبت إلى “مباشر” و”أو إم جي”؛ ما جعل “هواريزون إف سي بي دبي” الوكالة الأكثر تتويجاً بجوائز “كريستا” على مستوى منطقة الشرق الأوسط. وقد تحققت جميع الجوائز بفضل دعم “جمعية رعايه أطفال السجينات” وبالتعاون معها.
وفي معرض تعليقها على هذا الفوز، قالت ريهام مفلح، المدير العام لـ “هورايزون إف سي بي دبي”: “نحن ممتنون حقاً لهذا الإنجاز الضخم والتقدير رفيع المستوى. وإنه لمن دواعي سرورنا أن نرى هذا التكريم للأعمال الإبداعية من جانب أقراننا في هذا القطاع، بغض النظر عن الفائزين أو المؤسسات التي ينتمون إليها. ويأتي ذلك في صميم أعمالنا، ويشكّل محور ما نقدمه لعملائنا.”
من جانبه، قال مازن جواد، الرئيس التنفيذي لشركة “هورايزون القابضة”: “يجب أن يعمل الإبداع كمحفز اقتصادي لأعمال جميع عملائنا، وإننا نرى أن الإبداع يمكن أن يطلق العنان للتخلص من أكثر حالات اللامساواة غير الملحوظة بين عالم البشر، وهو ما يحقق التوعية ويوفر منصة وحرية لجميع النساء “الغارمات”، سواء في مصر أو في أي بلد آخر “.
تعد “كريستا” المنظمة المعنية بالمعايير الإبداعية، حيث أخذت على عاتقها منذ عام 1993 تسليط الضوء على الأعمال الإبداعية الاستثنائية وإرساء معايير مخصصة لها. وستقطب المهرجان عبر الإنترنت أعمالاً من أكثر من 70 دولة ومن العديد من الشركات الإبداعية العالمية ذات المستوى المرموق. وتغطي المشاركات في المسابقة مجموعة واسعة من المهارات، بدءاً من أحدث أعمال الاتصال الرقمي القائمة على التكنولوجيا إلى المجالات الأكثر اتساماً بالطابع التقليدي في مجال الإعلان والتصميم.