شركة إبسون تعزز حضورها في المملكة العربية السعودية وتنتقل إلى مكاتب جديدة

الرياض – متابعة – جلف تك:

كجزء من استراتيجية النمو العالمية للشركة وبهدف تلبية الطلب المتزايد على خدمات الطباعة وحلول العرض المستدامة، أعلنت شركة إبسون عن انتقالها إلى مكتب جديد وأكبر في وسط العاصمة السعودية الرياض.

وتتواجد شركة إبسون في المملكة العربية السعودية منذ العام 2013، ويقع المكتب الجديد للشركة مقابل سوق التكنولوجيا الحيوي. وقد جهز المكتب الذي يمتد على مساحة تبلغ 400 متر مربع بأحدث تقنيات وحلول إبسون من الطابعات التجارية الكبيرة وطابعات EcoTank الاستهلاكية، حيث قامت الشركة أيضاً بتثبيت سبعة أجهزة وشاشات عرض احترافية لعرض تقنيات الشركة المختلفة والمزايا الوظيفية الغنية لحلولها في مركز الابتكار للشركة. ويشمل المكتب الجديد أيضًا قاعتي اجتماعات مثاليتين لاستضافة الاجتماعات والمؤتمرات الكبيرة نظراً لتجهيزاتها المتقدمة التي تشمل أجهزة العرض التفاعلية مثل جهاز العرض المبتكر EB-1485FI.

وتواصل شركة إبسون جهودها لتعزيز حضورها الفعال في عدد من الأسواق الرئيسية في منطقة الشرق الأوسط، حيث يعمل لدى الشركة حالياً أكثر من 80 موظفاً في مكاتب الشركة التي تنتشر في دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية ومصر.

وبهذه المناسبة، قال عمرو أحمد، مدير المبيعات لحلول الأعمال لدى إبسون في المملكة العربية السعودية: “تشهد حلول إبسون المبتكرة والمستدامة من الطابعات وأجهزة المسح الضوئي وأجهزة العرض المختلفة طلباً متزايداً في أسواق الشرق الأوسط، وتتصدر المملكة العربية السعودية هذا الطلب نظراً للنمو الكبير الذي تشهده القطاعات المختلفة مثل قطاع السياحة والضيافة، والتجزئة والترفيه والتعليم والعقارات والرعاية الصحية. وقد حرصت شركة إبسون في ظل التركيز الكبير الذي توليه المملكة لعمليات التحول الرقمي، على الاستثمار في المكتب الجديد وتوفير مساحة أكبر تمكنها من مواصلة التركيز على خدمة العملاء والتفاعل معهم بشكل أكبر في عمليات ما قبل وبعد البيع، وفيما يخص التسويق، والإدارة، والخدمات. كما تعمل إبسون الشرق الأوسط على تعزيز حضورها الرقمي في المملكة لتحقيق المزيد من التفاعل مع العملاء عبر الهواتف الذكية والأجهزة الرقمية المختلفة”.

وقد أظهرت دراسة بحثية أجرتها شركة إبسون مؤخراً في المملكة العربية السعودية حرص الشركات في المملكة على الاستثمار بشكل أكبر في حلول التكنولوجيا على مدار الأشهر الـ 12 المقبلة، وأكدت تركيز هذه الشركات على تبني الخدمات والحلول المستدامة التي تتيح لهم تحقيق إدارة أفضل لتكاليف الطاقة.